حدث جلل شهدته الانتخابات النيابية اللبنانية. لا تنحصر أهميته في وصول عدد من النواب «التغييريين» الذين يعلنون الانتماء إلى انتفاضة 17 تشرين 2019 فحسب، ولا في تسجيله الخسارة الأولى منذ ثلاثين عاماً في قوائم الثنائي الشيعي الجاهزة والمعلبة، بل أيضاً في وضعه المشهد اللبناني بمجمله أمام امتحان عسير.
التفاصيل