أثبتت الأحداث والتجارب وخاصة النتائج أن الإخفاقات التي عرفتها أجزاء مهمة ومفصلية في مخططات التنمية في البلدان العربية، إنما تعود بالأساس إلى أسباب من خارج العملية التنموية ذاتها، ولكنها مؤثرة جداً في تحديد النجاح والإخفاق.والملاحظ أن هذه الأسباب ما زالت لا تحظى بالاهتمام والوعي بأثرها السلبي في جعلنا لا نتقدم بالقدر المطلوب، إضافة إلى عدم فهم ضعف النتائج أو تواضعها.
التفاصيل