لم يعطِ «التعليم عن بعد»، النتائج المرجوة، وفي الدول الفقيرة، بشكل خاص، جاءت الحصيلة مدمرة. كل المديح الذي كيل للتعليم الإلكتروني، ذهب هباء الريح، بعد التقارير الأممية المتعددة، التي تحدثت عن أرقام مخيّبة. «شيء واحد نعرفه على وجه اليقين، هو أن موجة أخرى من إغلاق المدارس على نطاق واسع، ستكون آثاره كارثية على الأطفال... المدارس يجب أن تكون آخر موقع يتم إغلاقه وأول مكان يُعاد فتحه»، هذا ما قالته المديرة التنفيذية لمنظمة «يونيسف» هانرييتا فور.
التفاصيل